بانكوك أصابتها عين ما صلت على النبي، وربما أيضاً إن
قرأنا أمس أن مواطناً اقتاد ابنه إلى مركز الشرطة، وقام
صديق مغرم بتربية الدواجن، على اعتبار أن البيض الطازج المنزلي
كنا عندما يجيء الصيف صغاراً، يسلم الواحد منا رأسه إلى
«كلام شوارع» هو أحد الأوصاف التي أطلقها قارئ غاضب، على
لم نقصد أمس الإساءة إلى إخواننا المدرسين العرب، ولا إلى
تقول «رباعيات بابو» لعلي السيد التي وعدناكم بنشرها أول أمس:
ليس عندنا عمال مواطنون حتى نحتفل كغيرنا بالأول من مايو،
في شهر نوفمبر من العام الماضي، وجدت النمسا نفسها أمام
عند الشباب مواهب تفوق الخيال، تعكس نفسها في الابتكارات والصرعات