تستحق منا البقرة الإيرلندية برتا حديثاً في هذه الزاوية، ليس
يسرق اللص عادة ما خف وزنه وغلا ثمنه، كالمجوهرات والذهب
في مصر تسعة ملايين شاب وشابة في سن الزواج، غير
في إحدى جلسات الأمم المتحدة، لمناقشة أوضاع التخلف والفقر في
لابد أن نيجيريا، كان عندها من الأسباب ما يكفي، حين
الفرح لا عائلة له، وللحزن زوجة وأولاد، هذا ما يؤمن
من أيام الاستعمار الإنجليزي للهند، تروى هذه الحكاية، فقد حاول
قرأت أمس خبراً ذكرني بالمثل الشعبي القائل «العورة تعيب على
كان بودي اليوم، وبمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أن أنصح
يمكن للمرأة أن تكون سبباً في رواج ونجاح الصناعة الوطنية